اخبار مصــــر

شارك

اخبار مصر

الخميس، 17 مارس 2016

قراءات نبوات و باكر قداس الجمعة من الأسبوع الثاني من الصوم الكبير

القراءات اليومية
الجمعة, 18 مارس 2016 --- 9 برمهات 1732

http://dobara2013.blogspot.com.eg

قراءات نبوات و باكر قداس الجمعة من الأسبوع الثاني من الصوم الكبير



http://dobara2013.blogspot.com.eg


باكر


تثنية 8 : 1 - 9 : 4 1 صموئيل 17 : 1 - # 1 صموئيل 18 : 1 - 4 اشعياء 7 : 1 - 14 ايوب 11 : 1 - 20

تثنية 8 : 1 - 9 : 4

الفصل 8
1 جميع الوصايا التي أنا أوصيكم بها اليوم تحفظون لتعملوها ، لكي تحيوا وتكثروا وتدخلوا وتمتلكوا الأرض التي أقسم الرب لآبائكم
2 وتتذكر كل الطريق التي فيها سار بك الرب إلهك هذه الأربعين سنة في القفر ، لكي يذلك ويجربك ليعرف ما في قلبك : أتحفظ وصاياه أم لا
3 فأذلك وأجاعك وأطعمك المن الذي لم تكن تعرفه ولا عرفه آباؤك ، لكي يعلمك أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ، بل بكل ما يخرج من فم الرب يحيا الإنسان
4 ثيابك لم تبل عليك ، ورجلك لم تتورم هذه الأربعين سنة
5 فاعلم في قلبك أنه كما يؤدب الإنسان ابنه قد أدبك الرب إلهك
6 واحفظ وصايا الرب إلهك لتسلك في طرقه وتتقيه
7 لأن الرب إلهك آت بك إلى أرض جيدة . أرض أنهار من عيون ، وغمار تنبع في البقاع والجبال
8 أرض حنطة وشعير وكرم وتين ورمان . أرض زيتون زيت ، وعسل
9 أرض ليس بالمسكنة تأكل فيها خبزا ، ولا يعوزك فيها شيء . أرض حجارتها حديد ، ومن جبالها تحفر نحاسا
10 فمتى أكلت وشبعت تبارك الرب إلهك لأجل الأرض الجيدة التي أعطاك
11 احترز من أن تنسى الرب إلهك ولا تحفظ وصاياه وأحكامه وفرائضه التي أنا أوصيك بها اليوم
12 لئلا إذا أكلت وشبعت وبنيت بيوتا جيدة وسكنت
13 وكثرت بقرك وغنمك ، وكثرت لك الفضة والذهب ، وكثر كل ما لك
14 يرتفع قلبك وتنسى الرب إلهك الذي أخرجك من أرض مصر من بيت العبودية
15 الذي سار بك في القفر العظيم المخوف ، مكان حيات محرقة وعقارب وعطش حيث ليس ماء . الذي أخرج لك ماء من صخرة الصوان
16 الذي أطعمك في البرية المن الذي لم يعرفه آباؤك ، لكي يذلك ويجربك ، لكي يحسن إليك في آخرتك
17 ولئلا تقول في قلبك : قوتي وقدرة يدي اصطنعت لي هذه الثروة
18 بل اذكر الرب إلهك ، أنه هو الذي يعطيك قوة لاصطناع الثروة ، لكي يفي بعهده الذي أقسم لآبائك كما في هذا اليوم
19 وإن نسيت الرب إلهك ، وذهبت وراء آلهة أخرى وعبدتها وسجدت لها ، أشهد عليكم اليوم أنكم تبيدون لا محالة
20 كالشعوب الذين يبيدهم الرب من أمامكم كذلك تبيدون ، لأجل أنكم لم تسمعوا لقول الرب إلهكم

الفصل 9
1 اسمع يا إسرائيل ، أنت اليوم عابر الأردن لكي تدخل وتمتلك شعوبا أكبر وأعظم منك ، ومدنا عظيمة ومحصنة إلى السماء
2 قوما عظاما وطوالا ، بني عناق الذين عرفتهم وسمعت : من يقف في وجه بني عناق
3 فاعلم اليوم أن الرب إلهك هو العابر أمامك نارا آكلة . هو يبيدهم ويذلهم أمامك ، فتطردهم وتهلكهم سريعا كما كلمك الرب
4 لا تقل في قلبك حين ينفيهم الرب إلهك من أمامك قائلا : لأجل بري أدخلني الرب لأمتلك هذه الأرض . ولأجل إثم هؤلاء الشعوب يطردهم الرب من أمامك


1 صموئيل 17 : 1 - end

الفصل 17
1 وجمع الفلسطينيون جيوشهم للحرب ، فاجتمعوا في سوكوه التي ليهوذا ، ونزلوا بين سوكوه وعزيقة في أفس دميم
2 واجتمع شاول ورجال إسرائيل ونزلوا في وادي البطم ، واصطفوا للحرب للقاء الفلسطينيين
3 وكان الفلسطينيون وقوفا على جبل من هنا ، وإسرائيل وقوفا على جبل من هناك ، والوادي بينهم
4 فخرج رجل مبارز من جيوش الفلسطينيين اسمه جليات ، من جت ، طوله ست أذرع وشبر
5 وعلى رأسه خوذة من نحاس ، وكان لابسا درعا حرشفيا ، ووزن الدرع خمسة آلاف شاقل نحاس
6 وجرموقا نحاس على رجليه ، ومزراق نحاس بين كتفيه
7 وقناة رمحه كنول النساجين ، وسنان رمحه ست مئة شاقل حديد ، وحامل الترس كان يمشي قدامه
8 فوقف ونادى صفوف إسرائيل وقال لهم : لماذا تخرجون لتصطفوا للحرب ؟ أما أنا الفلسطيني ، وأنتم عبيد لشاول ؟ اختاروا لأنفسكم رجلا ولينزل إلي
9 فإن قدر أن يحاربني ويقتلني نصير لكم عبيدا ، وإن قدرت أنا عليه وقتلته تصيرون أنتم لنا عبيدا وتخدموننا
10 وقال الفلسطيني : أنا عيرت صفوف إسرائيل هذا اليوم . أعطوني رجلا فنتحارب معا
11 ولما سمع شاول وجميع إسرائيل كلام الفلسطيني هذا ارتاعوا وخافوا جدا
12 وداود هو ابن ذلك الرجل الأفراتي من بيت لحم يهوذا الذي اسمه يسى وله ثمانية بنين . وكان الرجل في أيام شاول قد شاخ وكبر بين الناس
13 وذهب بنو يسى الثلاثة الكبار وتبعوا شاول إلى الحرب . وأسماء بنيه الثلاثة الذين ذهبوا إلى الحرب : أليآب البكر ، وأبيناداب ثانيه ، وشمة ثالثهما
14 وداود هو الصغير . والثلاثة الكبار ذهبوا وراء شاول
15 وأما داود فكان يذهب ويرجع من عند شاول ليرعى غنم أبيه في بيت لحم
16 وكان الفلسطيني يتقدم ويقف صباحا ومساء أربعين يوما
17 فقال يسى لداود ابنه : خذ لإخوتك إيفة من هذا الفريك ، وهذه العشر الخبزات واركض إلى المحلة إلى إخوتك
18 وهذه العشر القطعات من الجبن قدمها لرئيس الألف ، وافتقد سلامة إخوتك وخذ منهم عربونا
19 وكان شاول وهم وجميع رجال إسرائيل في وادي البطم يحاربون الفلسطينيين
20 فبكر داود صباحا وترك الغنم مع حارس ، وحمل وذهب كما أمره يسى ، وأتى إلى المتراس ، والجيش خارج إلى الاصطفاف وهتفوا للحرب
21 واصطف إسرائيل والفلسطينيون صفا مقابل صف
22 فترك داود الأمتعة التي معه بيد حافظ الأمتعة ، وركض إلى الصف وأتى وسأل عن سلامة إخوته
23 وفيما هو يكلمهم إذا برجل مبارز اسمه جليات الفلسطيني من جت ، صاعد من صفوف الفلسطينيين وتكلم بمثل هذا الكلام ، فسمع داود
24 وجميع رجال إسرائيل لما رأوا الرجل هربوا منه وخافوا جدا
25 فقال رجال إسرائيل : أرأيتم هذا الرجل الصاعد ؟ ليعير إسرائيل هو صاعد فيكون أن الرجل الذي يقتله يغنيه الملك غنى جزيلا ، ويعطيه بنته ، ويجعل بيت أبيه حرا في إسرائيل
26 فكلم داود الرجال الواقفين معه قائلا : ماذا يفعل للرجل الذي يقتل ذلك الفلسطيني ، ويزيل العار عن إسرائيل ؟ لأنه من هو هذا الفلسطيني الأغلف حتى يعير صفوف الله الحي
27 فكلمه الشعب بمثل هذا الكلام قائلين : كذا يفعل للرجل الذي يقتله
28 وسمع أخوه الأكبر أليآب كلامه مع الرجال ، فحمي غضب أليآب على داود وقال : لماذا نزلت ؟ وعلى من تركت تلك الغنيمات القليلة في البرية ؟ أنا علمت كبرياءك وشر قلبك ، لأنك إنما نزلت لكي ترى الحرب
29 فقال داود : ماذا عملت الآن ؟ أما هو كلام
30 وتحول من عنده نحو آخر ، وتكلم بمثل هذا الكلام ، فرد له الشعب جوابا كالجواب الأول
31 وسمع الكلام الذي تكلم به داود وأخبروا به أمام شاول ، فاستحضره
32 فقال داود لشاول : لا يسقط قلب أحد بسببه . عبدك يذهب ويحارب هذا الفلسطيني
33 فقال شاول لداود : لا تستطيع أن تذهب إلى هذا الفلسطيني لتحاربه لأنك غلام وهو رجل حرب منذ صباه
34 فقال داود لشاول : كان عبدك يرعى لأبيه غنما ، فجاء أسد مع دب وأخذ شاة من القطيع
35 فخرجت وراءه وقتلته وأنقذتها من فيه ، ولما قام علي أمسكته من ذقنه وضربته فقتلته
36 قتل عبدك الأسد والدب جميعا . وهذا الفلسطيني الأغلف يكون كواحد منهما ، لأنه قد عير صفوف الله الحي
37 وقال داود : الرب الذي أنقذني من يد الأسد ومن يد الدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني . فقال شاول لداود : اذهب وليكن الرب معك
38 وألبس شاول داود ثيابه ، وجعل خوذة من نحاس على رأسه ، وألبسه درعا
39 فتقلد داود بسيفه فوق ثيابه وعزم أن يمشي ، لأنه لم يكن قد جرب . فقال داود لشاول : لا أقدر أن أمشي بهذه ، لأني لم أجربها . ونزعها داود عنه
40 وأخذ عصاه بيده ، وانتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي وجعلها في كنف الرعاة الذي له ، أي في الجراب ، ومقلاعه بيده وتقدم نحو الفلسطيني
41 وذهب الفلسطيني ذاهبا واقترب إلى داود والرجل حامل الترس أمامه
42 ولما نظر الفلسطيني ورأى داود استحقره ، لأنه كان غلاما وأشقر جميل المنظر
43 فقال الفلسطيني لداود : ألعلي أنا كلب حتى أنك تأتي إلي بعصي ؟ . ولعن الفلسطيني داود بآلهته
44 وقال الفلسطيني لداود : تعال إلي فأعطي لحمك لطيور السماء ووحوش البرية
45 فقال داود للفلسطيني : أنت تأتي إلي بسيف وبرمح وبترس ، وأنا آتي إليك باسم رب الجنود إله صفوف إسرائيل الذين عيرتهم
46 هذا اليوم يحبسك الرب في يدي ، فأقتلك وأقطع رأسك . وأعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء وحيوانات الأرض ، فتعلم كل الأرض أنه يوجد إله لإسرائيل
47 وتعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب ، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليدنا
48 وكان لما قام الفلسطيني وذهب وتقدم للقاء داود أن داود أسرع وركض نحو الصف للقاء الفلسطيني
49 ومد داود يده إلى الكنف وأخذ منه حجرا ورماه بالمقلاع ، وضرب الفلسطيني في جبهته ، فارتز الحجر في جبهته ، وسقط على وجهه إلى الأرض
50 فتمكن داود من الفلسطيني بالمقلاع والحجر ، وضرب الفلسطيني وقتله . ولم يكن سيف بيد داود
51 فركض داود ووقف على الفلسطيني وأخذ سيفه واخترطه من غمده وقتله وقطع به رأسه . فلما رأى الفلسطينيون أن جبارهم قد مات هربوا
52 فقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا ولحقوا الفلسطينيين حتى مجيئك إلى الوادي ، وحتى أبواب عقرون . فسقطت قتلى الفلسطينيين في طريق شعرايم إلى جت وإلى عقرون
53 ثم رجع بنو إسرائيل من الاحتماء وراء الفلسطينيين ونهبوا محلتهم
54 وأخذ داود رأس الفلسطيني وأتى به إلى أورشليم ، ووضع أدواته في خيمته
55 ولما رأى شاول داود خارجا للقاء الفلسطيني قال لأبنير رئيس الجيش : ابن من هذا الغلام يا أبنير ؟ . فقال أبنير : وحياتك أيها الملك لست أعلم
56 فقال الملك : اسأل ابن من هذا الغلام
57 ولما رجع داود من قتل الفلسطيني أخذه أبنير وأحضره أمام شاول ورأس الفلسطيني بيده
58 فقال له شاول : ابن من أنت يا غلام ؟ . فقال داود : ابن عبدك يسى البيتلحمي


1 صموئيل 18 : 1 - 4

الفصل 18
1 وكان لما فرغ من الكلام مع شاول أن نفس يوناثان تعلقت بنفس داود ، وأحبه يوناثان كنفسه
2 فأخذه شاول في ذلك اليوم ولم يدعه يرجع إلى بيت أبيه
3 وقطع يوناثان وداود عهدا لأنه أحبه كنفسه
4 وخلع يوناثان الجبة التي عليه وأعطاها لداود مع ثيابه وسيفه وقوسه ومنطقته


اشعياء 7 : 1 - 14

الفصل 7
1 وحدث في أيام آحاز بن يوثام بن عزيا ملك يهوذا ، أن رصين ملك أرام صعد مع فقح بن رمليا ملك إسرائيل إلى أورشليم لمحاربتها ، فلم يقدر أن يحاربها
2 وأخبر بيت داود وقيل له : قد حلت أرام في أفرايم . فرجف قلبه وقلوب شعبه كرجفان شجر الوعر قدام الريح
3 فقال الرب لإشعياء : اخرج لملاقاة آحاز ، أنت وشآرياشوب ابنك ، إلى طرف قناة البركة العليا ، إلى سكة حقل القصار
4 وقل له : احترز واهدأ . لا تخف ولا يضعف قلبك من أجل ذنبي هاتين الشعلتين المدخنتين ، بحمو غضب رصين وأرام وابن رمليا
5 لأن أرام تآمرت عليك بشر مع أفرايم وابن رمليا قائلة
6 نصعد على يهوذا ونقوضها ونستفتحها لأنفسنا ، ونملك في وسطها ملكا ، ابن طبئيل
7 هكذا يقول السيد الرب : لا تقوم لا تكون
8 لأن رأس أرام دمشق ، ورأس دمشق رصين . وفي مدة خمس وستين سنة ينكسر أفرايم حتى لا يكون شعبا
9 ورأس أفرايم السامرة ، ورأس السامرة ابن رمليا . إن لم تؤمنوا فلا تأمنوا
10 ثم عاد الرب فكلم آحاز قائلا
11 اطلب لنفسك آية من الرب إلهك . عمق طلبك أو رفعه إلى فوق
12 فقال آحاز : لا أطلب ولا أجرب الرب
13 فقال : اسمعوا يا بيت داود هل هو قليل عليكم أن تضجروا الناس حتى تضجروا إلهي أيضا
14 ولكن يعطيكم السيد نفسه آية : ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل


ايوب 11 : 1 - 20

الفصل 11
1 فأجاب صوفر النعماتي وقال
2 أكثرة الكلام لا يجاوب ، أم رجل مهذار يتبرر
3 أصلفك يفحم الناس ، أم تلخ وليس من يخزيك
4 إذ تقول : تعليمي زكي ، وأنا بار في عينيك
5 ولكن يا ليت الله يتكلم ويفتح شفتيه معك
6 ويعلن لك خفيات الحكمة إنها مضاعفة الفهم ، فتعلم أن الله يغرمك بأقل من إثمك
7 أإلى عمق الله تتصل ، أم إلى نهاية القدير تنتهي
8 هو أعلى من السماوات ، فماذا عساك أن تفعل ؟ أعمق من الهاوية ، فماذا تدري
9 أطول من الأرض طوله ، وأعرض من البحر
10 إن بطش أو أغلق أو جمع ، فمن يرده
11 لأنه هو يعلم أناس السوء ، ويبصر الإثم ، فهل لا ينتبه
12 أما الرجل ففارغ عديم الفهم ، وكجحش الفرا يولد الإنسان
13 إن أعددت أنت قلبك ، وبسطت إليه يديك
14 إن أبعدت الإثم الذي في يدك ، ولا يسكن الظلم في خيمتك
15 حينئذ ترفع وجهك بلا عيب ، وتكون ثابتا ولا تخاف
16 لأنك تنسى المشقة . كمياه عبرت تذكرها
17 وفوق الظهيرة يقوم حظك . الظلام يتحول صباحا
18 وتطمئن لأنه يوجد رجاء . تتجسس حولك وتضطجع آمنا
19 وتربض وليس من يزعج ، ويتضرع إلى وجهك كثيرون
20 أما عيون الأشرار فتتلف ، ومناصهم يبيد ، ورجاؤهم تسليم النفس






باكر

مزمو باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 116 : 7 - 8

الفصل 116
7 ارجعي يا نفسي إلى راحتك ، لأن الرب قد أحسن إليك
8 لأنك أنقذت نفسي من الموت ، وعيني من الدمعة ، ورجلي من الزلق

مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.

إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا متى الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

متى 15 : 39 - end

الفصل 15
39 ثم صرف الجموع وصعد إلى السفينة وجاء إلى تخوم مجدل


متى 16 : 1 - 12

الفصل 16
1 وجاء إليه الفريسيون والصدوقيون ليجربوه ، فسألوه أن يريهم آية من السماء
2 فأجاب وقال لهم : إذا كان المساء قلتم : صحو لأن السماء محمرة
3 وفي الصباح : اليوم شتاء لأن السماء محمرة بعبوسة . يا مراؤون تعرفون أن تميزوا وجه السماء ، وأما علامات الأزمنة فلا تستطيعون
4 جيل شرير فاسق يلتمس آية ، ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي . ثم تركهم ومضى
5 ولما جاء تلاميذه إلى العبر نسوا أن يأخذوا خبزا
6 وقال لهم يسوع : انظروا ، وتحرزوا من خمير الفريسيين والصدوقيين
7 ففكروا في أنفسهم قائلين : إننا لم نأخذ خبزا
8 فعلم يسوع وقال لهم : لماذا تفكرون في أنفسكم يا قليلي الإيمان أنكم لم تأخذوا خبزا
9 أحتى الآن لا تفهمون ؟ ولا تذكرون خمس خبزات الخمسة الآلاف وكم قفة أخذتم
10 ولا سبع خبزات الأربعة الآلاف وكم سلا أخذتم
11 كيف لا تفهمون أني ليس عن الخبز قلت لكم أن تتحرزوا من خمير الفريسيين والصدوقيين
12 حينئذ فهموا أنه لم يقل أن يتحرزوا من خمير الخبز ، بل من تعليم الفريسيين والصدوقيين


والمجد لله دائماً أبدياً، آمين. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اخبار الكنيسة