القراءات اليومية
الأحد, 21 فبراير 2016 --- 13 أمشير 1732
قراءات عشية و باكر قداس الأحد الثاني من أمشير 21 فبراير 2016 --- 13 أمشير 1732
العشية
مزمور العشية
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.
مزامير 15 : 1 - 2
الفصل 15
1 مزمور لداود يارب ، من ينزل في مسكنك ؟ من يسكن في جبل قدسك
2 السالك بالكمال ، والعامل الحق ، والمتكلم بالصدق في قلبه
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 4 : 46 - 53
الفصل 4
46 فجاء يسوع أيضا إلى قانا الجليل ، حيث صنع الماء خمرا . وكان خادم للملك ابنه مريض في كفرناحوم
47 هذا إذ سمع أن يسوع قد جاء من اليهودية إلى الجليل ، انطلق إليه وسأله أن ينزل ويشفي ابنه لأنه كان مشرفا على الموت
48 فقال له يسوع : لا تؤمنون إن لم تروا آيات وعجائب
49 قال له خادم الملك : يا سيد ، انزل قبل أن يموت ابني
50 قال له يسوع : اذهب . ابنك حي . فآمن الرجل بالكلمة التي قالها له يسوع ، وذهب
51 وفيما هو نازل استقبله عبيده وأخبروه قائلين : إن ابنك حي
52 فاستخبرهم عن الساعة التي فيها أخذ يتعافى ، فقالوا له : أمس في الساعة السابعة تركته الحمى
53 ففهم الأب أنه في تلك الساعة التي قال له فيها يسوع : إن ابنك حي . فآمن هو وبيته كله
والمجد لله دائماً.
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.
مزامير 24 : 3 - 4
الفصل 24
3 من يصعد إلى جبل الرب ؟ ومن يقوم في موضع قدسه
4 الطاهر اليدين ، والنقي القلب ، الذي لم يحمل نفسه إلى الباطل ، ولا حلف كذبا
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 3 : 17 - 21
الفصل 3
17 لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم ، بل ليخلص به العالم
18 الذي يؤمن به لا يدان ، والذي لا يؤمن قد دين ، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد
19 وهذه هي الدينونة : إن النور قد جاء إلى العالم ، وأحب الناس الظلمة أكثر من النور ، لأن أعمالهم كانت شريرة
20 لأن كل من يعمل السيآت يبغض النور ، ولا يأتي إلى النور لئلا توبخ أعماله
21 وأما من يفعل الحق فيقبل إلى النور ، لكي تظهر أعماله أنها بالله معمولة
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق